سامسونج تكشف عن الكاميرا NX Mini بشاشة قابلة للاستدارة


سامسونج تكشف عن الكاميرا NX Mini بشاشة قابلة للاستدارة





أزاحت شركة “سامسونج” الستار عن الكاميرا الرقمية “إن إكس ميني” NX Mini المندرجة ضمن فئة الكاميرات عديمة المرآة العاكسة، Mirrorless Camera، والتي وصفتها الشركة بأنها الأنحف في فئتها.

ويبلغ سُمك الكاميرا “إن إكس ميني” الجديدة 0.88 بوصة فقط، فيما يبلغ وزنها نحو 159 جراما، وهي الكاميرا المزودة بشاشة LCD تعمل باللمس، ويبلغ قياسها ثلاثة بوصات ودقتها HVGA.

وتتميز شاشة كاميرا “سامسونج” الجديدة بأنها قابلة للإستدارة حتى 180 درجة، حيث أكدت الشركة أن تلك الميزة مخصصة لتسهيل عملية تصوير اللقطات الشخصية على المستخدم.

وتضم الكاميرا “إن إكس ميني” مستشعر BSI CMOS بقياس 1 بوصة، قادر على التقاط صور بدقة 20.5 ميجابكسل، وتسجيل فيديو بدقة Full HD وبسرعة 30 إطار في الثانية.

وتصل سرعة الغالق في كاميرا “سامسونج” الجديدة إلى 1/16000 ث، فيما تصل حساسية الضوء ISO إلى 25600، بينما يبلغ سرعة الإلتقاط في وضع اللقطات المتتالية إلى 6 إطارات في الثانية.

وتعمل الكاميرا بنظام تشغيل “تايزن”، وتملك القدرة على الاتصال بشبكات “واي فاي”، كما تدعم تقنية اتصالات المدى القريب NFC، كما ستتميز الكاميرا بعدة أوضاع جديدة للتصوير منها وضع Wink Shot لإلتقاط الصور تلقائياً بحركة من عين المستخدم.

وسوف تطرح الكاميرا “إن إكس ميني” ببطارية قادرة على الصمود، في كامل شحنتها، لنحو 650 لقطة، كما ستطرح بعدة ألوان منها الأبيض والأسود والبني والوردي.

يذكر أن “سامسونج” ستطرح كاميراتها الرقمية الجديدة في أبريل المقبل لعدد من الأسواق العالمية مقابل 449 دولار أمريكي، كما ستوفر الشركة عدسات قابلة للتركيب في الكاميرا تتميز بقدرات أكبر في التقريب ودقة التصوير وذلك بأسعار تبدأ من 549 دولارا.



جميع الحقوق محفوظة للمدونة


“ياهو” تطلق منصة تطوير الألعاب Yahoo Games Network


“ياهو” تطلق منصة تطوير الألعاب Yahoo Games Network




أعلنت شركة “ياهو” الأربعاء عن إطلاق منصة تطوير الألعاب الجديدة “ياهو جيمز نتورك” Yahoo Games Network التي تأتي ثمرة لاستحواذها على منصة “بلاير سكيل” PlayerScale في أيار/مايو من العام الماضي.

وقالت الشركة على مدونتها، إن “ياهو جيمز نتورك” تأتي خصيصًا لمطوري الألعاب الراغبين بالوصول إلى القاعدة الواسعة من مستخدمي “ياهو” والاستفادة من خدمات المنصة التي من شأنها مساعدتهم في توثيق اللاعبين، وتكسب المال من ألعابهم، فضلًا عن توفير ميزة المشاركة عبر الشبكات الاجتماعية، وتوفير التحليلات والدعم اللازم لتحقيق النمو لتلك الألعاب.

هذا فيما يخص المطورين، أما بالنسبة للمستخدم العادي، فقد قامت “ياهو” كذلك بإطلاق موقع “ياهو كلاسيك جيمز” Yahoo Classic Games الذي سيضم إلى جانب ألعابها الألعاب التي سيطورها مطورو الألعاب خصيصًا لمستخدمي “ياهو”.

وتقول الشركة إن الموقع الجديد يقدم لمستخدميها ما وصفته بالتصميم الجميل والأنيق وسهل الاستخدام، فضلًا عن تجربة اللعب السلسة عبر الويب والأجهزة الذكية العاملة بنظام التشغيل “أندرويد”، وأجهزة “آيفون” و “آيباد” و “آيبود تتش” التي تنتجها شركة “آبل”.

وأكدت “ياهو” أنها تعتزم تعزيز منصتها بالتحسينات والمزايا الجديدة التي من شأنها منح المطورين القدرة على الوصول إلى الكثير من مستخدميها ممن وصفتهم بـ “جمهور الألعاب غير المستغل”، والذين يبلغ عددهم 800 مليون مستخدم، 400 مليون منهم عبر الأجهزة الذكية.

وقالت الشركة إنها بدأت بالفعل بالعمل مع بعض أفضل شركات تطوير الألعاب، مثل “دريم وركس” DreamWorks، و “تشينج يو” ChangeYou، و “فلو بلاي” FlowPlay، وغيرهم.

وعلى صعيد آخر، كانت شركة “ياهو” قد استحوذت في وقت سابق من شهر آذار/مارس الجاري على خدمة “فيزيفاي” Vizify، وهي خدمة متخصصة في تحويل المحتوى الذي يشاركه المستخدم على الشبكات الاجتماعية إلى صفحات – إنفوجراف – تفاعلية.





جميع الحقوق محفوظة للمدونة

“إتش بي” تعتزم دخول سوق “الطباعة ثلاثية الأبعاد” في يونيو القادم


“إتش بي” تعتزم دخول سوق “الطباعة ثلاثية الأبعاد” في يونيو القادم






قالت شركة “إتش بي” إنها تمكنت من حل أصعب مشكلتين تواجه تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في الوقت الراهن، وإنها تعتزم الإعلان عن أول “تقنية كبيرة” في هذا المجال في حزيران/يونيو القادم.

وخلال لقاء عقدته “ميج ويتمان”، الرئيس التفيذي للشركة، مع المساهمين، قالت إن هناك الكثير من “الضجة والضجيج” حول الطباعة ثلاثية الأبعاد.

وأشارت إلى أن الأنظمة المتوفرة حاليًا توجه تحديين كبيرين، الأول هو البطئ الشديد لدرجة وصفت فيها عملية الطباعة ثلاثية الأبعاد بالقول، “كأنك تشاهد ذوبان الجليد”. والتحدي الثاني، وفقًا لويتمان، يتجلى في أن جودة المخرجات لا تلبي المطلوب.

والآن تعتقد ويتمان أن “إتش بي” تمكنت من حل هاتين المشكلتين، وكشفت أن الشركة بصدد الإعلان عن “تقنية كبيرة” في حزيران/يونيو القادم توضح كيف ستتمكن عن طريقها من الدخول في هذه المضمار.

وأوضحت ويتمان أن الهدف الأول بالنسبة لـ “إتش بي” سيكون قطاع الأعمال، حيث تعتقد أن هناك طلبًا على الأنظمة التي يمكن استخدامها لطباعة النماذج الأولية أو حتى المنتجات النهائية.

وفيما يخص المستهلكين، قالت “إتش بي”، إنها تعتقد بضرورة كون التجربة الأولى بالنسبة لهم في هذه المجال عن طريق شركات مختصة.

ومع قيام العديد من الشركات فعلًا بتوفير الطابعات ثلاثية الأبعاد، مثل شركة “ستراتاسيس” Stratasys وغيرها، تقول شركة الأبحاث “آي دي سي”، إن هذه التقنية تجاوزت مجرد كونها مقتصرة على الباحثين والهواة، لتحقق خلال العام الجاري، حسب توقعاتها، زيادة في المبيعات بحوالي 67 بالمائة مقارنة بالعام الماضي.

وبالمقابل، كشفت مؤسسة الأبحاث “جارتنر”، التي تتوقع أن ترتفع مبيعات هذه الصناعة خلال العام الجاري بنسبة 49 بالمائة، عن توقعاتها المستقبلية الخاصة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وأشارت فيها إلى وجود تقدّم كبير في هذه التقنية لإنتاج الأنسجة الحية والأعضاء، ما سيشعل جدلًا حول الجانب الأخلاقي لهذا الاستخدام بحلول العام 2016، وفي الوقت ذاته سيشهد استخدام هذه التقنية لإنتاج الأعضاء غير الحية مثل الأطراف الصناعية ازدهارًا كبيرًا، لاسيما مع ازدياد عدد السكان ومستوى الرعاية الصحية المتواضع في البلدان الناشئة.








جميع الحقوق محفوظة للمدونة

تطبيق Cloak لتجنب الأصدقاء المزعجين


تطبيق Cloak لتجنب الأصدقاء المزعجين





أطلقت شركة ناشئة تطبيقًا جديدًا يُوصف بأنه الحل الأمثل لمستخدمي تطبيقات التواصل الاجتماعي الباحثين عن أي وسيلة تسهل عليهم مهمة تجنب الأصدقاء المزعجين غير المرغوب في لقائهم.

ففي الوقت التي تركز فيه معظم تطبيقات التواصل الاجتماعي على تشجيع التواصل بين الناس، يستخدم تطبيق “كلوك” Cloak أو “عباءة الإخفاء” بيانات المواقع الجغرافية الخاصة بالمستخدمين، لتحديد أماكن تواجد معارفهم.

ويصف مطورو تطبيق “كلوك” بأنه شبكة لـ “الانطوائيين”، فهو يجلب معلومات وبيانات الأصدقاء وغير الأصدقاء من منصات اجتماعية أخرى، مثل “فورسكوير” وتطبيق مشاركة الصور ومقاطع الفيديو القصيرة “إنستاجرام”، لتحديد أماكن تواجدهم، ما يسهل على المستخدمين تجنبهم أو “التخفي” بعيدًا عنهم.

وفي الوقت الراهن، لا يستخدم تطبيق “كلوك” إلا البيانات الخاصة بتطبيقي “فورسكوير” و “إنستاجرام”، لذا لا يمكن للمستخدم تجنب إلا من يستخدم هذين التطبيقين من أصدقائه، ومع ذلك، يقول مطورو التطبيق إنهم يسعون مستقبلًا لدعم المزيد من الخدمات، وإن كان من المؤكد أن شبكة التدوين المصغر “تويتر” لن تكون من بينها.

ويعرض التطبيق الجديد خارطة تستعرض مكان تواجد المستخدم وأماكن تواجد أصدقائه، فإن رغب المستخدم بتجنب أحدهم، فما عليه إلا النقر على زر Flag، وسيقوم “كلوك” بتنبيهه عندما يظهر ذاك الشخص بالقرب منه على مسافة تمتد إلى ميلين، مع إمكانية التحكم بهذه المسافة.




واشترك المبرمج “براين موور”، مع مدير الإبداع السابق لدى موقع “بزفيد” Buzzfeed، ”كريس بيكر” في تطوير التطبيق، ويقول بيكر إن هذا التطبيق مثال واضح على الاتجاه الذي تذهب إليه الشبكات الاجتماعية مؤخرًا، “وقد رأينا كيف تصبح فكرة وجود شبكة اجتماعية كبيرة تضم الكثيرين مؤذية أحيانًا”، على حد تعبيره.

وأضاف “أشياء مثل تويتر وفيسبوك تشبه المصاعد الممتلئة بالناس، كلنا محشورين معًا، وأظن أن التطبيقات غير الاجتماعية تزداد الآن لأننا صرنا بحاجة لمثل هذا النوع من المشاريع”.

ويمكن لمستخدمي أجهزة شركة “آبل” الذكية تنزيل التطبيق الذي يأتي بحجم 8.2 ميجابايت ويتطلب وجود الإصدار 7.0 وما فوق من نظام التشغيل “آي أو إس”، من متجر “آب ستور”.








جميع الحقوق محفوظة للمدونة

“بلاك بيري” تُحدّث تطبيق “فيسبوك” لمنصة “بلاك بيري 10″


“بلاك بيري” تُحدّث تطبيق “فيسبوك” لمنصة “بلاك بيري 10″






أطلقت شركة “بلاك بيري” اليوم الخميس تحديثًا جديدًا للتطبيق الخاص بشبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” لمستخدمي هواتفها العاملة بالإصدار العاشر من منصة التشغيل “بلاك بيري”.

وقالت الشركة على مدونتها إن الإصدار الجديد الذي يحمل الرقم 10.4 من تطبيق “فيسبوك” يجلب عددًا من التحسينات التي توفر للمستخدمين إمكانية التواصل مع الأصدقاء والعائلة على نحو أسرع وأكثر إنتاجية، حسب تعبيرها.

وصار بإمكان المستخدمين بفضل التحديث الجديد تصنيف المنشورات التي تظهر في قسم “آخر الأخبار” Newsfeed، وفق تصنيفين: “أحدث المنشورات” و “أهم المنشورات”.

وأصبح تطبيق “فيسبوك” يدعم الرموز التعبيرية أثناء المحادثات، كما صار التطبيق يدعم إظهار معاينة للخرائط عند تسجيل التواجد في مكان ما.

وكانت “بلاك بيري” قد أطلقت آخر تحديث للتطبيق نهاية كانون الثاني/يناير الماضي، وجلب معه إمكانية الإشارة إلى الأصدقاء ضمن تحديثات الحالة، والحصول على إشعارات كلما تم ورود منشور جديد ضمن قسم “آخر الأخبار”.

ومع هذا لا يزال تطبيق “فيسبوك” لأجهزة “بلاك بيري” متأخرًا عن تطبيقات الشبكة المتوفرة لنظامي “أندرويد” و “آي أو إس”، ذلك أن “فيسبوك” ترفض إلى الآن تطوير أي تطبيق لغير هذين النظامين، لذا يتوجب على كل من “بلاك بيري” و “مايكروسوفت” وغيرهما أن يطوروا بأنفسهم تطبيقًا لـ “فيسبوك” لمنصاتهم.

ويمكن لمستخدمي “فيسبوك” على أجهزة “بلاك بيري 10″ تحديث تطبيق الشبكة لديهم، أو تنزيل الإصدار الجديد من متجر التطبيقات “عالم بلاك بيري” BlackBerry World.

ملاحظة: لم يصل التحديث إلى متجر التطبيقات حتى لحظة كتابة الخبر، ولكن من المرجح أن يصل قريبًا جدًا.




جميع الحقوق محفوظة للمدونة

“تويتر” تخطط لإزالة رمزي @ و # من موقعها لتسهيل تجربة المستخدمين الجدد

تويتر تخطط لإزالة رمزي @ و # من موقعها لتسهيل تجربة المستخدمين الجدد







تختبر شبكة التدوين المصغر “تويتر” حاليًا إمكانية حذف رمز @ الذي يسبق أسماء المستخدمين في الرد على التغريدات.

وكانت “فيفيان شيلر”، رئيسة قسم الأخبار لدى “تويتر” قد قالت مؤخرًا إن الرموز الخاصة بالوسوم “هاشتاج” # والرد على التغريدات @ قد تكون غامضة بالنسبة لمستخدمي الشبكة الجدد.

ونقل موقع “بزفيد” Buzzfeed، عن شيلر قولها إن “تويتر” قد تعيد صياغة الطريقة التي تعمل بها الشبكة، وذلك لمساعدة المستخدمين الجدد على فهم الموقع.

وتؤكد صور مسربة لنسخة من تطبيق “تويتر” لنظام “أندرويد” ما قالته شيلر، حيث يظهر في التطبيق أنه قد تم بالفعل إزالة رمز @ في الردود، وأصبح الرد يظهر بشكل مباشر يشبه إلى حد ما التعليقات ضمن شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

ويرى البعض، رغم سعي “تويتر” إلى تسهيل تجربة المستخدم بالنسبة للمستخدمين الجدد، أن الأمر سيكون مزعجًا لمستخدمي الشبكة القدامى.

وعلى صعيد آخر، وبمناسبة الذكرى السنوية الثامنة لانطلاقة “تويتر” والتي تصادف يوم غد الجمعة، أطلقت الشبكة اليوم أداة تتيح لمستخدمي الشبكة العودة في الزمن والحصول على أول تغريدة لهم.







جميع الحقوق محفوظة للمدونة

فيسبوك تكشف عن تصميم جديد للصفحات الاجتماعية

فيسبوك تكشف عن تصميم جديد للصفحات الاجتماعية






كشفت فيسبوك عن تصميم جديد للصفحات في شبكتها الاجتماعية، وهي التصميم الذي سيظهر للمستخدمين عند الولوج إلى موقعها الإلكتروني المخصص للحواسب الشخصية.

وأكدت فيسبوك أن التصميم الجديد يسهل على المستخدمين إيجاد المعلومات التي يبحثوا عنها في الصفحات بسهولة، كما يسهل لمديري الصفحات مهمة استخدام أهم الأدوات التي يحتاجونها لإدارة صفحاتهم.

ويعد أبرز ما جاء في التصميم الجديد هو عرض كافة المشاركات التي يتم نشرها عبر الصفحة أسفل بعضها في عمود واحد، وليس في عمودين كما هو الحال في التصميم الحالي للصفحات على الشبكة الاجتماعية.

وسوف تظهر المشاركات الجديدة في العمود الأيمن للصفحة، وذلك لمستخدمي الموقع باللغة الإنجليزية، فيما سيظهر في العمود الأيسر المعلومات الخاصة بالصفحة وعدد المعجبين بها وصور للأصدقاء المعجبين بنفس الصفحة، إضافة إلى ظهور الحقل المخصص بدعوة الأصدقاء للإعجاب بالصفحة.

ويشبه التصميم الجديد للصفحات على فيسبوك التصميم الحالي للحسابات الشخصية على الشبكة الاجتماعية، حيث تم استبدال المربعات الظاهرة أسفل الغلاف Cover، في تصميم الصفحات الحالي، بشريط يسهل على المستخدم التنقل بين أقسام الصفحة مثل “الخط الزمني” Timeline وقسمي الصور Photos ومقاطع الفيديو Videos.

وسوف يظهر لمديري الصفحات، بجوار الغلاف الرئيسي ضمن التصميم الجديد، معلومات خاصة بأداء صفحاتهم خلال إسبوع مثل عدد ضغطات الإعجاب ومعدل وصول المشاركات للمستخدمين، وذلك إضافة إلى مؤشر لعدد التنبيهات الجديدة.

وقامت فيسبوك بإزالة القسم الخاص بإظهار بعض المعلومات من لوحة تحكم مديري الصفحات، وإظهار الرسائل الجديد، من الصفحة الرئيسية بالتصميم الجديد، واستبدلتهما بشريط يظهر أعلى الصفحة للتنقل بسهولة بين أقسام لوحة التحكم.

وأعلنت الشبكة الاجتماعية أنها ستوفر لمديري الصفحات، عند تفعيل التصميم الجديد، ميزة Pages to Watch، وهي الميزة التي ستتيح لهم تحديد صفحات لمقارنة أداء صفحاتهم الخاصة بها، حيث ستظهر الميزة وتقارير الأداء تلك ضمن لوحة التحكم الخاصة بالصفحة.

يذكر أن فيسبوك وعدت بتفعيل التصميم الجديد لجميع الصفحات خلال الأيام القليلة المقبلة، وتحديداً قبل نهاية الأسبوع الجاري.


مود المشاركات بالتصميم الجديد للصفحات على فيسبوك

ميزة Pages to Watch في لوحة التحكم بالتصميم الجديد








جميع الحقوق محفوظة للمدونة

برامج المراقبة “تشعل النار” في مستقبل الانترنت

برامج المراقبة “تشعل النار” في مستقبل الانترنت




سنودن: برامج المراقبة “تشعل النار” في مستقبل الانترنت

قال إدوارد سنودن، الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكية، إن المراقبة العالمية الشاملة التي تقوم بها الولايات المتحدة وحكومات أخرى “تشعل النار في مستقبل الانترنت”.

وظهر سنودن على شاشة عبر الدوائر المغلقة خلال مؤتمر “ساوث باي ساوث ويست” التفاعلي ووجه حديثه للحضور قائلا “أيها الشباب، إنكم جميعا رجال إطفاء، ونحن بحاجة لمساعدتكم لإصلاح هذا الأمر”.

وكان سنودن قد فر من الولايات المتحدة العام الماضي بعد أن سرب آلاف الوثائق التي كشفت عن برامج تجسس واسعة قامت بها وكالة الأمن القومي الأمريكية.

وأجرى سنودن مقابلات قليلة جدا لوسائل الإعلام منذ أن كشف عن برامج التجسس التي أحدثت صدى كبيرا على مستوى العالم وأدت إلى طلبه اللجوء في نهاية المطاف في روسيا.

ويعد ذلك أول ظهور علني ومباشر لسنودن أمام الجماهير.


سنودن” الأمن الإلكتروني حائط الصد ضد الأساليب الفنية الضارة في عالم التكنولوجيا” الرقمية”.

وخلال الجلسة التي استمرت ساعة، تطرق سنودن في أغلب الأحيان إلى التفاصيل الفنية للأمن الإلكتروني الذي وصفه بأنه “حائط الصد ضد الأساليب الفنية الضارة في عالم التكنولوجيا الرقمية”.

وقال إن الأنظمة المتاحة حاليا في حال استخدامها من جانب العامة ستزيد من المصاعب أمام الكثير من برامج المراقبة لوكالة الأمن القومي.

“إهدار الموارد”


وندد سنودن بما اعتبره تغييرا في الأولويات الأمريكية منذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، من خلال التركيز على اختراق أمن الاتصالات بدلا من حماية المعلومات.

وانتقد سنودن أيضا نظام جمع البيانات الشاملة لوكالة الامن القومي الأمريكية، ووصفها بأنها غير فعالة وتمثل إهدارا للموارد. وأكد في المقابل على ضرورة أن تركز الوكالة على نوعية الأشخاص الذين يشكلون تهديدا.

وأشار إلى أن جوهر تسارناييف وشقيقه تامرلان، المتهمين بتنفيذ تفجيرات ماراثون بوسطن، يمثلان نموذجا لأشخاص كان يمكن للحكومة القبض عليهما إذا كانت الموارد قد وجهت في المجالات المناسبة.

وقال “أنفقنا كل هذا المال، وأنفقنا كل هذا الوقت في اختراق قواعد البيانات الخلفية لغوغل وفيسبوك للبحث في قواعد البيانات”. وتساءل “ما الذي حققناه من وراء ذلك؟ لم نحصل على شيء”.

وقوبل سنودن بترحاب كبير من الجمهور، وتضمنت الجلسة الحوارية عبارات إشادة في بريد إلكتروني من رائد الانترنت السير تيم برنرز-لبي، الذي قال إن ما قام به سنودن هو “يصب في مصلحة الجمهور بشدة”.
أمن الانترنت


أسانج: وكالة الأمن القومي الأمريكية “مارقة”


لكن ظهور الموظف السابق في وكالة الأمن القومي لم يخل من انتقادات.

وكتب عضو الكونغرس الأمريكي مايك بومبيو خطابا مفتوحا لمنظمي المؤتمر يوم الجمعة، دعاهم فيه إلى عدم منح سنودن الذي سرب معلومات الوكالة منصة عامة للتعبير عن آرائه.

وقال إن “المؤهل الواضح الوحيد” الذي يتمتع به سنودن هو “رغبته في سرقة حكومة بلاده، ثم الفرار إلى ..روسيا فلاديمير بوتين”.

وفي بداية الجلسة، رد وزنر وهو المستشار القانوني لسنودن، بالقول إنه بالرغم من أن حماية حرية التعبير هي بشكل عام في الولايات المتحدة أقوى من روسيا، فإنه “إذا كان هناك شخص لا ينطبق عليه ذلك، فسيكون هو إيد سنودن”.

وأضاف أنه إذا كان سنودن موجودا حاليا في الولايات المتحدة، فإن الحكومة كانت ستحبسه في سجن انفرادي.

من جهة أخرى، وصف جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس في مقابلة جرت أيضا عبر الفيديو يوم السبت، وكالة الأمن القومي الأمريكية بأنها “وكالة مارقة” لا يسلم منها أحد.

وعن تقييمه لأهمية المعلومات التي كشف عنها، قال سنودن “بغض النظر عما حدث لي، هذا شيء كان لدينا الحق في معرفته. لقد أديت القسم لدعم وحماية الدستور، وأرى أن الدستور قد تم انتهاكه على نطاق واسع”.







جميع الحقوق محفوظة للمدونة

بونو بلاير منافس آيبود

بونو بلاير منافس آيبود




بونو بلاير منافس آيبود يحظى بدعم جماهيري كبير قبل طرحه

حظى مشغل الموسيقى بونو بلاير PonoPlayer على دعم كبير من المستخدمين، وذلك عقب إطلاق الحملة الخاصة بدعم الجهاز ماديًا على منصة “كيك ستارتر” لدعم المشاريع الناشئة.

وحققت الحملة هدفها المالي خلال ساعات باليوم الأول من إطلاقها على منصة “كيك ستارتر”، حيث جمعت ما يزيد عن 800 ألف دولار أمريكي من نحو 2356 مستخدم.

ولازالت الحملة تحظى بدعم مادي من مستخدمي “كيك ستارتر” حيث حصدت ما يزيد عن ثلاثة ملايين ونصف المليون دولار، وذلك قبل شهر من إغلاق باب الدعم الجماهيري في 15 أبريل المقبل.

ويحظى مشروع مشغل الموسيقى بونو بلاير بدعم معنوى من الملحن والموسيقي الكندي الشهير نيل يونج، والذي يعد المحرك الرئيسي وراء المشروع والشخصية التي تروج له بين الفنانين والموسيقيين بشكل خاص.


ويصف يونج مشروع “بونو” بأنه خدمة متكاملة تستهدف عشاق الموسيقى حول العالم لتقدم لهم بث موسيقي عالى الجودة في أي مكان، حيث سيتضمن المشروع إلى جانب مشغل الموسيقى “بونو بلاير”، متجر لشراء الأغاني والألبومات والمقاطع الموسيقية أطلق عليه اسم “بونو ميوزيك” PonoMusic.

وسيتميز متجر “بونو ميوزيك” بتوفير الأغاني والمقاطع الموسيقية بجودة عالية، حيث سيقدم الملفات الصوتية بامتداد FLAC، والذي يحافظ على أعلى جودة للملف الصوتي عند ضغط البيانات لتشغيلها على مشغل الموسيقى “بونو بلاير”.

وأكد يونج أن مشغل الموسيقى “بونو بلاير” لن يدعم تشغيل الملفات الصوتية بامتداد FLAC فقط، والذي يوفر ملفات صوتية بدقة أعلى 6 مرات من امتداد mp3، ولكن سيدعم تشغيل الملفات الصوتية بجميع الامتدادات الشائعة بصوت أوضح من المشغلات المتوافرة حالياً.

وسيتم إطلاق مشغل الموسيقى مع تطبيق يستخدم في إدارة الجهاز وتخزين الملفات عليه عقب توصيله بالحواسب باستخدام منفذ USB، وهو التطبيق الذي سيدعم العمل مع نظام “ويندوز” أو نظام “ماك”.

وسيطرح “بونو بلاير” بذاكرة داخلية سعة 64 جيجابايت قابلة للزيادة إلى 128 جيجابايت عبر بطاقة ذاكرة خارجية من نوع “ميكرو إس دي”، وهي الذاكرة القابلة لتخزين نحو 800 ملف موسيقي بدقة وضوح Ultra-high وسرعة 9216 كيلوبايت في الثانية، أو 5000 ملف بدقة CD lossless وسرعة 1411 كيلوبايت في الثانية.

وينتظر أن يتوافر مشغل “بونو بلاير” هذا العام بسعر تجزئة يبلغ 399 دولار أمريكي، على أن تتراوح أسعار الألبومات عالية الدقة التي تباع عبر متجر “بونو ميوزيك”، الذي سيتاح عبر موقع PonoMusic.com، بين 14.99 دولارا و24.99 دولارا.

ويتوقع أن يكون مشغل “بونو بلاير” منافساً لمشغل الموسيقى آيبود بإصدارته المختلفة، وهو الجهاز الذي تنتجه شركة “آبل”، على أن تنافس خدمة “بونو ميوزيك” متجر “آيتونز” الموسيقي الذي يعد واحداً من أكثر متاجر الموسيقى على الإنترنت تحقيقا للأرباح.

يذكر أن “آبل” كانت قد قدرت مبيعات أجهزة آيبود في الربع الاول من عامها المالي 2014، الممتد من أول أكتوبر إلى نهاية ديسمبر الماضيين، بنحو 973 مليون دولار، فيما بلغت عائدات “آيتونز” النسبة الأكبر من عائدات الخدمات والبرمجيات والتي مثلت 4.4 مليار دولار من إجمالي عائدات الشركة.

يذكر أن الاقبال على شراء أجهزة آيبود هو الأقل بين معدلات الاقبال على شراء أجهزة “آبل” الذكية، حيث تعد عائدات بيع مشغل الموسيقى الخاص بشركة “آبل” هي الأقل بين جميع عائدات الشركة خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من العام الماضي.




جميع الحقوق محفوظة للمدونة

آبل و سامسونج حصدتا 88% من أرباح الهواتف

آبل و سامسونج حصدتا 88% من أرباح الهواتف خلال 6 سنوات






كشف تحليل لسوق الإلكترونيات الاستهلاكية عن سيطرة شركتي آبل و سامسونج على نحو 88% من الأرباح الصافية لسوق الهواتف خلال السنوات الست الأخيرة.

وأوضح المحلل الأمريكي، هوراشي ديديو، أن الأرباح الصافية لسوق الهواتف خلال أخر ست سنوات بلغت 215 مليار دولار أمريكي، كانت لشركتي آبل و سامسونج نسبة 87.9% منها، إلا أن “آبل” كانت لها النسبة الأكبر من الأرباح.

وقال المحلل، في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر”، أن “آبل” سيطرت على نسبة 61.8% من أرباح سوق الهواتف خلال أخر ست سنوات، تلتها “سامسونج” بنسبة 26.1% من إجمالي الأرباح.

وأضاف “هوراشي” أن شركة “نوكيا” حلت بالمرتبة الثالثة خلف “آبل” و”سامسونج”، حيث حققت 9.5% من إجمالي الأرباح من سوق الهواتف خلال نفس الفترة، فيما حلت “إتش تي سي” في المرتبة الرابعة بنحو 2.8% من الأرباح.

وجاءت شركة RIM الكندية، “بلاك بيري” حالياً، في المرتبة الخامسة بنسبة قدرت بنحو 1.9% فقط من الأرباح الصافية لسوق الهواتف، تلتها “إل جي” بنسبة 1.2%.

وأشار “هواشي” إلى أن شركة “سوني” لم تنجح في تحقيق أي أرباح حتى الآن، ومنذ ست سنوات، من سوق الهواتف، إلا أنها لم تحقق خسائر ملحوظة، على عكس “موتورولا” التي سجلت معدل خسارة قدر بنحو 2.8% نظراً لتجاوز مصاريف الشركة للعائدات.

ويأتي ذلك التحليل ليعزز الاحصائيات التي تؤكد سيطرة شركتي “سامسونج” و”آبل” على نحو نصف مبيعات سوق الهواتف الذكية، حيث بلغت نسبة شحنات “سامسونج” من الهواتف الذكية خلال 2013 نحو 31.3% من إجمالي الشحنات، فيما بلغت نسبة “آبل” 15.3%.




جميع الحقوق محفوظة للمدونة